المطلع
عاجل

post-image

بغداد بوجه العاصفة: أربيل عاجزة عن إنكار علاقتها باسرائيل.. وإيران تقصف حفظاً لمصالحها


21:31 خاص بـ "المطلع"
2024-01-24
1572
إن الحديث عن علاقات القيادات الكردية بإسرائيل ليست وليدة اليوم بل حتى في العقود الماضية ، و  في أكثر من مناسبة جرى الحديث عن وجود علاقة  تربط بين القيادات الكردية واسرائيل .

فلو عدنا بالذاكرة إلى الوراء وبالتحديد الى ستينيات القرن الماضي ، نرى ان هناك علاقة وثيقة بين الموساد الاسرائيلي والحركة التحررية الكردية انذاك ، كما أشار له "مئير أميت" رئيس جهاز الموساد الاسرائيلي انذاك ، حيث كشف في  مذكراته عن هذه العلاقة الوثيقة التي تربطه مع القيادات الكردية.

و من الجدير بالذكر ان "مئير اميت" ، يعتبر المؤسس لتلك العلاقات التي تم التمهيد لها من قبل "كامران بدر خان" و كان في بادئ الامر هذة العلاقة محدودة وغير مباشرة ، خصوصاً بعد أن قام رئيس الموساد انذاك بزيارة زعيم الحركة التحررية الكردية "الملا مصطفى البرزاني" في عام 1966 ، وجرى اللقاء في منطقة حاج عمران.

و حاول رئيس الموساد تحقيق أهداف اسرائيل في العراق من خلال هدفين ، الأول هو اضعاف قدرات الجيش العراقي من خلال الحرب ، والثاني جمع معلومات عن الجيش العراقي.

و تطورت هذه العلاقة اكثر كما تشير اليه المصادر لدرجة انشاء مراكز للموساد في أربيل .

إن علاقات القيادات الكردية و اسرائيل كانت و لاتزال مستمرة ، وهي علاقات على اسس استخبارية ،ولكن مع تاسيس اقليم كردستان اصبحت العلاقة بينهم وطيده من خلال تركيا والاردن.

وتشير المعلومات أنه من بعد 2014 قام حزب البارزاني ببيع نفط الاقليم عن طريق تركيا الى اسرائيل ، التي تعتبر أقوى دولة لشراء نفط كردستان ، والتي تتم من خلال رجال أعمال متهمين بعلاقتهم باسرائيل و عقد صفقات بيع النفط .

و حسب تقارير صحفية، بعضها نشر في جريدة "الفايننشال تايمز، تعتمد اسرائيل بشكل شبه كلي على النفط الوارد إليها من إقليم كردستان العراق، حيث بلغت نسبة الواردات 75 في المئة، ما لا يقل عن 19 مليون برميل نفط في عام واحد.

بيد أن مسؤولي الإقليم أنكروا هذه التقارير وأعلنوا أنهم يبيعون النفط من أجل الحصول على تمويل يساعدهم على مواجهة الأخطار ودفع المرتبات.

وفي الحرب الأخيرة بين حركة حماس و اسرائيل والجرائم التي يرتكبها الجيش الإسرائيلي ، ضد الشعب الفلسطيني من قتل للأبرياء لم نرَ أي استنكار من القيادة الكردية في اربيل ازاء تلك الجرائم وهذا يدل من الممكن أن يدل بأن القيادة الكردية في أربيل مقصرة تجاه القضية الفلسطينية .

و بناءاً على ماتم ذكره من معلومات آنفاً ، وأيضاً على أسباب أخرى أوضحتها وكالة المطلع في تقرير سابق لها ، في العشرين من يناير الجاري ، يمكننا القول أن كل هذا قد ولّد قلقاً لدى مناهضي اسرائيل ، كإيران و الفصائل المسلحة في العراق.

و هذا مايجعل الاقليم هدفاً للدول التي تعلن عدائها مع اسرائيل و آخرها ماحصل ليلة السادس عشر من الشهر الحالي حيث قصفت القوات الايرانية منزل رجل الاعمال (بيشرو دزيي) في اربيل الذي يعد مقرا للموساد كما ادعت ايران ، وبررت لقصفها ان (بيشرو دزيي) ، هو عميل اسرائيلي ويعد خطرا على أمن واستقرار ايران وهي من حقها ان تدافع عن أمنها.

و من الممكن ان نشاهد قصف مواقع اخرى من قبل ايران والفصائل المسلحة بالعراق  ،اذا لم تقدم حكومة كردستان ، تطمينات للجميع بعدم التواجد الاسرائيلي في اراضي الإقليم.

و خصوصاً أن الإقليم يعاني من أزمات داخلية بسبب المشاكل المالية مع بغداد و عجز حكومة الاقليم عن دفع رواتب الموظفين و ايقاف تصدير نفط الاقليم و تعرض المناطق الحدودية في الإقليم للقصف التركي و تواجد عناصر احزاب المعارضة الكردية .

و على الرغم من استنكار هذا العمل الذي يعتبر مساس لسيادة العراق ولكن لماذا حكومة الاقليم لم تصرح ان الاقليم ليست لها اي علاقة باسرائيل؟

"الجواب هو لأن علاقات اسرائيل بإقليم كردستان قديمة جداً كما ذكرنا آنفاً ، ففي ستينات القرن الماضي، حينما نشبت معارك بين الحكومة العراقية والأكراد، قامت إسرائيل بدعم الأكراد وامدادهم بالسلاح في وجه حكومة العراق، من أجل المحافظة على مصالحها مع هذا الفصيل ،قبل تشكيل اقليم كردستان ، وإحداث فتنة وزعزعة داخل جسد الدولة ، وشهدت الفترة بين عامي 1965 و1975 ذروة علاقات التعاون بين الأكراد في العراق و اسرائيل التي قدمت معونات عسكرية لهم في تلك الفترة، وأنشأت مخيمات لتدريب عناصر البشمركة، كما ساعدت على إنشاء جهاز استخبارات سرية للأكراد ، فضلاً عن مساعدات اجتماعية وإنسانية وطبية ، وعندما عقد الأكراد النية للإنفصال عن العراق منذ أعوام ،أعلنت إسرائيل دعمها بشكل علني لانفصالهم أعقاب الاستفتاء الذي جرى في 2017، بل إنها حاولت من قبل الضغط على الإدارات الأمريكية السابقة لتعزيز فكرة الانفصال ، وذلك في إطار التنسيق والتطبيع الذي تم مع الأكراد على مدى عقود.

و من ضمن المآرب الأخرى التي سعت وتسعى إسرائيل لتحقيقها من خلال لأكراد بالعراق هي تشكيل تهديد لتركيا وإيران و سوريا ولبنان، وإثارة نعرة الانتماء للقومية العرقية ، أكثر من القومية الدينية بحيث أقنعت الأكراد على إنشاء دولة مستقلة لهم على أساس هذا المبدأ، ومن ثم تحذو القوميات الأخرى حذو الأكراد و تصبح دول المنطقة -عربية وإسلامية- ممزقة ومفتتة.

و بالعودة إلى إيران ، فكان عليها أن تثبت و بالدليل القاطع أن الموقع الذي تم قصفه هو تابع للموساد الاسرائيلي والشخص الذي تم استهدافه هو عميل لاسرائيل.
الجواب جاء بحسب مركز الأهرام للدراسات هو بأن  إيران تلجأ من آن لآخر لتصفية حسابات المواجهة الإقليمية مع الولايات المتحدة على أراضي العراق (اقليم كردستان) ، فى ظل المتغير الإسرائيلى، و وفقاً لمتغيرات مصالحها الإقليمية المحضة، خاصة فى ظل الظرف الإقليمى الحالي واستشعارها بأن رئيس الحكومة العراقية الذى يحظى بدعمها يتبنى سياسة إقليمية لا تتعارض مع المصالح الإيرانية بصورة فعلية، لكنها فى الوقت نفسه لا تتماهى معها فى سياق معادلة تفاعل العراق مع الولايات المتحدة على الأقل فى الظرف الإقليمى الراهن، وما فرضته تفاعلات المجموعات العراقية المسلحة ، مع الحرب الإسرائيلية على غزة ، من تبعات على الحكومة العراقية.

و بمعنى أكثر تفصيلاً، فإن الاختراقات الإيرانية لسيادة العراق من آن لآخر يزداد معدلها ونطاقها وأدواتها العسكرية (صواريخ باليستية) كلما ازدادت توجسات إيران من اتجاه رئيس الحكومة العراقية لاتباع سياسة "توازن" بين ايران والولايات المتحدة، وهو ما يحاول السوداني فعله من منطلق إدراكه السياسى لصعوبة و ربما استحالة فك ارتباط العراق سواء بإيران أو بالولايات المتحدة فى المدى القريب أو المنظور، ومن ثم فإن سياسة "المواءمة" بين الطرفين هى خياره الوحيد و الممكن حالياً، وهو الأمر نفسه الذى ترفضه إيران، وإن كانت تبدى استيعاباً له بصورة أو بأخرى، ومن ثم تستخدم اختراقاتها المتكررة لسيادة العراق للتأكيد على محورية مصالحها فيه من ناحية، و رفض استخدامه كمنصة لتهديد أمنها القومى من ناحية ثانية، و الضغط كذلك على الحكومة العراقية بهدف اتخاذ إجراءات سريعة من شأنها التعجيل بإنهاء مهمة التحالف الدولي والوجود الأمريكي العسكري به من ناحية ثالثة.

وتحدث المركز عن العديد من الرسائل التي يحملها الهجوم الإيرانى الأخير على إقليم كردستان للداخل العراقي من ناحية، وللخارج من ناحية أخرى:

فأولى هذه الرسائل؛ وجهتها إيران "ضمنياً" لنمط العلاقة بين الحكومة المركزية فى بغداد وبين حكومة الإقليم فى أربيل، والتى شهدت تحسناً ملحوظاً منذ بداية تولى محمد شياع السوداني رئاسة الحكومة العراقية ، حيث حاول تذليل العقبات أمام الإشكاليات التى تواجه علاقة الطرفين وفى مقدمتها ميزانية الإقليم ، ورواتب الموظفين، وعوائد النفط، وغيرها من الإشكاليات.

و مؤدى الرسالة هنا، أن التقارب بين بغداد وأربيل لن يكون على حساب المصالح الإيرانية فى العراق وأبرزها: تأمين مناطق الحدود الإيرانية مع العراق من جهة الإقليم، وإن تم ذلك فعلياً بعقد اتفاق أمني خلال العام الماضي ضمنت به العراق لإيران إنهاء وجود المعارضة الإيرانية فى منطقة الحدود.

بالإضافة إلى رغبة إيران فى دفع الحكومة المركزية فى بغداد إلى "ضبط" مستوى علاقات حكومة أربيل مع إسرائيل، وهي بالمناسبة علاقات تعاون متعددة الأوجه و لا تتدخل الحكومة المركزية فيها مباشرة و هو أمر يقلق طهران بصورة مستمرة.  

و هنا، تبدو انعكاسات الموقف أكثر وضوحاً فيما توارد من أنباء أفادت بأن اجتماع رئيس الإقليم نيجيرفان بارزاني مع قوى الإطار التنسيقى المدعوم من إيران يوم 13 يناير الجاري- أي قبل الهجوم الايرانى على أربيل بيومين -  و الذي طلب فيه بارزانى من قيادات الإطار العمل على وقف الاستهدافات الإيرانية المستمرة للإقليم قد باء بالفشل ، بل أشارت المصادر إلى أن بعض قيادات الإطار ألمحت إلى صعوبة تنفيذ هذا الطلب ، نظراً لموافقة حكومة الإقليم على استمرار بقاء قوات التحالف الدولي فى قواعده من ناحية، واستمرار التعاون بينها و بين إسرائيل من ناحية ثانية، باعتبار أن ذلك - و وفقاً لقيادات الإطار – يعطل من مسار إنهاء مهام التحالف الدولي والوجود العسكري الأمريكي في العراق ككل.

و وفقاً لتلك المعطيات، فإن الهجوم بهذه الكيفية (صواريخ باليستية)، و بهذا الوضوح الإيرانى ، يعنى أن إيران "تحاول" تفكيك البنية المالية الداعمة للحزب الديمقراطى الكردستاني تحديداً ، حيث أن ضحايا الاستهداف الحالى في 16 يناير الجاري، وهجوم مارس 2022، كان لرجال أعمال داعمين للحزب فى أربيل ويمارسون عملهم بصورة مباشرة فى مجال الطاقة وتجارة النفط بعيداً عن الحكومة المركزية فى بغداد ولهم علاقات تجارية متعددة الأوجه مع الولايات المتحدة .      

ثانيها، أن إيران بنفسها ومن خلال الحرس الثورى بإمكانها تصفية الوجود الإسرائيلى "الضمني" فى الإقليم عبر تقليص قنوات التعاون بين أربيل و تل أبيب على كافة المستويات سواء الاقتصادية (باستهداف رجال أعمال وشركاء لإسرائيل) أو العسكرية (باستهداف القواعد الأمريكية فى الإقليم بالنظر لدعم الولايات المتحدة لإسرائيل فى حربها على غزة).

ثالثها ، أن إيران تعيد التذكير مجدداً بقدرتها السياسية والعسكرية على خلط كافة الأوراق الإقليمية فى المنطقة؛ أى التلويح بخيارات التصعيد الإقليمي في أي وقت تريده ، انطلاقاً من العراق باعتباره ركيزة مشروعها الإقليمي من ناحية، وركيزة التواجد الأمريكى العسكري فى المنطقة أيضاً من ناحية ثانية.

بخلاف هذه الرسائل، فإن ثمة دلالات يمكن استخلالصها من قيام الحرس الثوري الإيرانى باستهداف إقليم كردستان العراق فى هذا التوقيت الإقليمى:

الدلالة الأولى، أن الهجوم الإيرانى على أربيل يأتى فى سياق محاولة طهران تجاوز خسائرها الناتجة عن الاختراق الاستخباراتي التى قامت به إسرائيل خلال الأسابيع الماضية، لاسيما استهداف قيادات إيرانية مثل رضا موسوى فى سوريا، وأخرى موالية لها مثل حسين يزبك فى لبنان. هذا بخلاف هجوم "داعش" فى كرمان، وبهذا الهجوم من قبل الحرس الثورى على أربيل؛ فإنها تؤكد على تفوق عملها الإقليمى فى مواجهة الولايات المتحدة والمتعاونين معها فى المنطقة وتحديداً داخل العراق.

الثانية، أن المواجهة الإيرانية مع وكلاء الولايات المتحدة فى العراق ممثلة فى حكومة إقليم كردستان ستتوقف على المدى الذى ستتفاعل فيه الولايات المتحدة و حلفاؤها الغربيون مع مسار الحرب الإسرائيلية على غزة خلال الأسابيع المقبلة؛ ففى حالة استمرار التصعيد الإسرائيلى فإن مزيداً من التصعيد ضد المصالح الأمريكية وقوات التحالف فى العراق سيكون هو عنوان المرحلة القادمة.

ليس هذا فقط، بل وفى حالة عدم نجاح الضغوط الدولية أو تلك التى يمارسها حلفاء إيران فى المنطقة فى وقف الحرب فى غزة، فمن المتوقع أن تزداد شراسة إيران ضد المصالح الأمريكية سواء فى العراق أو لبنان أو سوريا أو فى منطقة البحر الأحمر ، لاسيما وأن طول أمد الحرب يضغط بالضروة على أحد أهم حلفائها فى المنطقة وهو حزب الله اللبنانى بالنظر إلى موقعه السياسي فى الحكومة اللبنانية.

الثالثة، أن قواعد الاشتباك بين إيران وبين الولايات المتحدة وإسرائيل لاتزال ضمن سياقاتها دون تغيير حاد، و التي يعد استهداف الحرس الثورى لأربيل أحد جولاتها بالنظر إلى علاقات التعاون المتعددة بين أربيل وتل ابيب من ناحية، و وجود قاعدة عسكرية أمريكية فى أربيل وهى قاعد "حرير" من ناحية ثانية.

وفى الأخير، فإن الاستهداف الباليستى من قبل الحرس الثورى الإيراني لأربيل عاصمة إقليم كردستان العراق فى سياقه الإقليمي يضع العراق وحكومته فى مهب رياح الحرب الإقليمية التى تزداد مؤشراتها كلما طال أمد الحرب الإسرائيلية على غزة".

وفي الختام لماذا حكومة إقليم كردستان تسكت على القصف التركي على مناطق الاقليم وقتل الاناس الابرياء ... أليس هذا انتهاك للسيادة ام ان توقيت هذا القصف جاء مع توقيت الازمات الداخلية للاقليم ، و التي جعلت منها حجة للتغطية عن فشل ادارة الاقليم لأزماته...قادم الأيام كفيل بالأجابة عن هذه التساؤلات.

كلمات مفتاحية

اخبار ذات صلة

تعليقات

أحدث الاخبار

الإحصاء التركية: العراق الوجهة الاولى لصادرات الالبان في 2023

الإحصاء التركية: العراق الوجهة الاولى لصادرات الالبان في 2023

2024-04-28 17:07 1
كمين الاستخبارات يوقع بـ"مسؤول شرطة داعش" في نينوى

كمين الاستخبارات يوقع بـ"مسؤول شرطة داعش" في نينوى

2024-04-28 16:54 2
مجلس النواب يرفع جلسته

مجلس النواب يرفع جلسته

2024-04-28 16:10 8
وزير خارجية بريطانيا يبدي قلقه من "قانون تجريم المثلية العراقي" والصدر يرد عليه

وزير خارجية بريطانيا يبدي قلقه من "قانون تجريم المثلية العراقي" والصدر يرد عليه

2024-04-28 14:53 15
الخزعلي يستنكر البيانات التي صدرت ضد قانون مكافحة البغاء: "تهدد مشاريع أصحابها"

الخزعلي يستنكر البيانات التي صدرت ضد قانون مكافحة البغاء: "تهدد مشاريع أصحابها"

2024-04-28 14:45 9
الأمن الوطني يعلن تفكيك عصابة لتزييف الأموال في محافظة بابل

الأمن الوطني يعلن تفكيك عصابة لتزييف الأموال في محافظة بابل

2024-04-28 14:16 8
المالكي: تحويل الرواتب من بغداد الى إقليم كردستان سيستمر

المالكي: تحويل الرواتب من بغداد الى إقليم كردستان سيستمر

2024-04-28 12:58 7
السوداني يعلن عن التوصل لخيوط لكشف المتورطين بقصف حقل كورمور بكردستان

السوداني يعلن عن التوصل لخيوط لكشف المتورطين بقصف حقل كورمور بكردستان

2024-04-28 12:08 12
التربية تحدد رسوم الاشتراك بالمدرسة الإلكترونية بـ200 ألف دينار تدفع بطريقة الدفع الإلكتروني

التربية تحدد رسوم الاشتراك بالمدرسة الإلكترونية بـ200 ألف دينار تدفع بطريقة الدفع الإلكتروني

2024-04-28 11:57 5
جنايات النجف: السجن 7 سنوات بحق منتحل صفة مستشار بأمانة مجلس الوزراء

جنايات النجف: السجن 7 سنوات بحق منتحل صفة مستشار بأمانة مجلس الوزراء

2024-04-28 11:35 10
الرئيس رشيد يعرب عن دعمه لإرساء علاقات متينة بين الحكومة الاتحادية وحكومة الإقليم

الرئيس رشيد يعرب عن دعمه لإرساء علاقات متينة بين الحكومة الاتحادية وحكومة الإقليم

2024-04-28 11:13 9
الداخلية: الإيقاع بمتهمين اثنين بحوزتهما "10" قطع أثرية يرومان بيعها ببغداد

الداخلية: الإيقاع بمتهمين اثنين بحوزتهما "10" قطع أثرية يرومان بيعها ببغداد

2024-04-28 11:00 9
أسعار الدولار تسجل انخفاضاً في أسواق بغداد وأربيل

أسعار الدولار تسجل انخفاضاً في أسواق بغداد وأربيل

2024-04-28 10:47 21
إدارة الطاقة الأمريكية: صادرات العراق النفطية لأمريكا ارتفعت خلال الأسبوع الماضي

إدارة الطاقة الأمريكية: صادرات العراق النفطية لأمريكا ارتفعت خلال الأسبوع الماضي

2024-04-28 10:42 7
وزير الموارد: اتخذنا جملة اجراءات للتواصل مع دول الجوار حول ملف المياه

وزير الموارد: اتخذنا جملة اجراءات للتواصل مع دول الجوار حول ملف المياه

2024-04-28 10:26 11
الأنواء تكشف عن حالة الطقس خلال الأيام المقبلة

الأنواء تكشف عن حالة الطقس خلال الأيام المقبلة

2024-04-28 10:15 9
السوداني يصل إلى العاصمة السعودية الرياض للمشاركة بالمنتدى الاقتصادي العالمي

السوداني يصل إلى العاصمة السعودية الرياض للمشاركة بالمنتدى الاقتصادي العالمي

2024-04-28 09:57 12
أبو الغيط يدعو الدول المجاورة للعراق إلى زيادة الحصة المائية

أبو الغيط يدعو الدول المجاورة للعراق إلى زيادة الحصة المائية

2024-04-28 09:54 8